العوامل البيئية وتاثيرها علي انتاج محصول المانجو :
1-الأراضي المناسبة لزراعة محصول لمانجو الاراضي الصفراء الخفيفة أو الطميية العميقة جيدة الصرف.
2- الاراض الملحية لا تصلح لان المانجو حساسة جدا للملوحة
3-تاثير كل من درجة الحرارة والرطوبة الجوية: تحتاج المانجو لدرجات حرارة عالية نسبيا مع توافر رطوبة في حالة الجفاف للجو مع درجة الحرارة المرتفعة يحدث احتراق الأوراق.
4- تأثير الرياح : 1- كسر الافرع الرئيسية والفرعية للاشجار
2)تقليع الأشجار من شدة الرياحللاسباب التالية:
أ- من شدة الرياح.
ب- مع شدة الرياح عدم تثبيت الاشجار بالجذر الوتدي قد يكون لعدم وجوده بسبب زراعة البذور في اكياس مما يؤدي الي التفاف الجذر الوتدي حول نفسه في الكيس مما يؤدي لعدم تعمق الجذر الوتدي في التربةج- مع شدة الرياح بسبب ارتفاع الماء الارضي مما يؤدي الي تعويم الجذر وعدم تعمقه في التربة د- وجود طبقات صماء تسبب عدم تعمق الجذر
3) تساقط الثمار والأزهار 4) شوه الثمار 5) وجود الأضرار الفسيولوجية نتيجة تجرح بالجذور 6) قلة كفاءة الجذور على امتصاص الماء 7) ازدياد عملية النتح 8) ذبول وجفاف وموت النموات الحديثة 9) تساقط الثمار وتشوه الثمار 10) جفاف واحتراق حواف الأوراق. اثار الضوء:قلة التعرض للشمس يسبب: 1) قلة تكوين الازهار عليها 2) ضعفها وعدم قدرتها على حمل ثمار 3) ويقل عدد وحجم نمو الأوراق النامية في الظل 4) نمو راسي وعم تفريع افرع جانبية وعلو الاشجار عن اللازم 5) ضعف المجموع الخضري وبالتالي ضعف المجموع الجذرية لانه كلما نما الامجموع الخضر نما ايضا الجذور والعكس صحيح تناسب طردي 6) وتنتشر الأمراض الفطرية والافات التقليم يتم التقليم بإزالة الأفرع الجافة والمتشابكة بدرجة تعيق وصول الضوء إلى الشجرة. تقليم الأشجار المثمرة: يتم التقليم بعد جمع الثمار مباشرة. إزالة الأفرع المصابة والجافة والميتة وتكون الإزالة كلية وإذا كانت أجزاء من الأفرع وخاصة الطرفية فيتم تقليم الجزء المصاب مع جزء من النسيج السليم. تزال الأفرع المتزاحمة لفتح قلب الشجرة. في حالة الأشجار المرتفعة في الحدائق القديمة تجرى عملية تقليم لتقليل ارتفاع الأشجار ولا يزيد ارتفاع الشجرة عن 6 – 8 أمتار (80% من المسافة بين الأشجار). بعد التقليم يجب تطهير مكان الجروح بدهان أماكن قطع الفروع السميكة بعجينة بوردو وترش الأشجار بالكامل بأحد المركبات النحاسية كمطهر. مشاكل إنتاج المانجو تبادل الحمل الحمل الغزير في عام ويقل أو ينعدم الحمل في الموسم التالي. أصناف شديدة المعاومة: الزبدة – لانجرا. أصناف متوسطة المعاومة: مبروكة – قلب التور – قراط – الفونسو. أصناف خفيفة المعاومة: تيمور- هندى بسنارة – دبشة - تاتابورى. يمكن ببعض العمليات الزراعية تقليل هذه الظاهرة: العناية بالتسميد والري في سنوات الحمل الغزير مما يشجع خروج نموات جديدة في نفس الموسم لتحمل ثماراً في الموسم التالي. استعمال بعض المواد الهرمونية في سنوات الحمل الغزير في نوفمبر لتشجيع تحول البراعم الخضرية إلى براعم زهرية تعطى أزهار في الموسم التالي. التزهير وعدم الإثمار لوحظ أن بعض الأشجار البذرية أحياناً تعطى أزهار غزيرة ولكنها لا تعطى ثمار وقد يرجع ذلك إلى: المحيطات الزهرية مختزلة مما يؤثر على كفاءة التلقيح والإخصاب. تسود الأزهار المذكرة على معظم الشمراخ الزهري وقد تصل نسبة الأزهار المذكرة إلى 95%. عدم وجود أشجار من أصناف أخرى للقيام بالتلقيح. الحل هو قرط الأشجار على ارتفاع 1.5 متر وتطعم بأقلام الأصناف المرغوبة. التساقط هو تساقط الأزهار أو الثمار. تساقط طبيعي: تسقط الثمار التي لم يتم التلقيح والإخصاب بها بحالة طبيعية أو سقوط الثمار الزائدة عن قدرة الشجرة على حملها. تساقط غير طبيعي: يحدث بسبب الضعف الشديد للأشجار غير المعتنى بها. وقد يحدث بسبب سوء عمليات الخدمة مثل زيادة التسميد الآزوتى أو الري الغزير خلال فترة التزهير والعقد أو التعطيش الشديد ثم الري بغزارة أو الري خلال فترات ارتفاع درجة الحرارة. أو الإصابة بالأمراض أو ينتج عن الأثر الميكانيكي لهبوب الرياح خاصة إذا كانت محملة بالرمال. نصائح عامة يجب زراعة أكثر من صنف بالبستان. إتباع نظام تسميدي متوازن. الري بالكميات المناسبة وفى الوقت الملائم. زراعة مصدات رياح. الاستعانة بالمتخصصين في مجال إنتاج الفاكهة.المصدر: منتديات الخير - من قسم: الصيدلية الزراعيةhgu,hlg hgfdzdm ,jhedvih ugd hkjh[ lpw,g hglhk[,
يسلموووووووووووووووووووووووووووووووووو
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~
المفضلات