أبو , المبيدات , الخير , السويد , تستخدم , ربيع , إسرائيل , ضعف

إسرائيل تستخدم 88 ضعف السويد من المبيدات أ د ربيع أبو الخير

الإسرائيليون يستخدمون‏88‏ ضعف السويديين من المبيدات
كتب شريف جعفر – الأهرام 5/1/2011

الفواكه والخضار في اسرائيل الأعلي سـمية
مستوي المادة السامة في المبيدات الزراعية في اسرائيل في الاعوام‏20102008‏ هو في المعدل الاعلي بين دول منظمة الـامن والتعاون الأوروبي‏oecd‏ هذا ما يبينه استطلاع عن المبيدات الزراعية أجراه مكتب الاحصاء المركزي الإسرائيلي والمعني هو أن المنتجات الزراعية الاسرائيلية هي الاخطر علي البشر مقارنة بكافة الدول الغربية‏.
وأشار التقريرإلي أن الباحثين فحصوا عناصر المبيدات في أوساط شركات تنتج أو تستورد هذه المواد لاسرائيل واكتشفوا بان المادة السامة في البلاد3.5 طن لـ الف دونم (250 فدان) وبذلك تكون اعلي بـ88 ضعف في السويد(0.04 طن), حيث مستوي المبيدات هي الادني. في المرتبة الثانية في قائمة الدول السامة تأتي اليابان مع1.55 طن لـلالف دونم. اما بالنسبة للمادة السامة النشطة بالنسبة لعدد السكان فتتصدر اليابان رأس القائمة مع4.95 طن للالف نسمة. تأتي بعدها اسرائيل مع طن للالف نسمة والمجر مع0.19 طن للالف نسمة, والسويد مع0.11 طن للالف نسمة.
في اسرائيل يباع كل سنة نحو7 الاف طن من المادة السامة في المبيدات, التي تستخدم أساسا لابادة الفطريات والجراثيم, والاعشاب الضارة والحشرات وتبخير التربة. عدد المبيدات المباعة يبلغ نحو670 نوع لاغراض مختلفة. اضافة الي ذلك, يجري استخدام مواد اخري لحفظ وتخزين الفواكه بعد قطفها, وزيادة النمو بالهرمونات وبالاضافات الغذائية للنبات.

ويشير الاستطلاع الي أنه رغم أن بروتوكول مونتريال الدولي الذي يحظر استخدام مواد الرش التي تضر بطبقة الاوزون, ولا سيما البروميد الذي يعتبر مبيدا هو الاكثر انتشارا في الجيل الاخير فانه لا يزال يوجد قيد الاستخدام في570 مادة ابادة تباع في اسرائيل
تقبلوا تحياتى
د ربيع أبو الخير

المصدر: منتديات الخير - من قسم: مواضيع زراعية عامة

---

Ysvhzdg jsjo]l 88 qut hgs,d] lk hglfd]hj H ] vfdu Hf, hgodv

أخى الفاضل أبو الخير
السلام عليكم
للأسف الشديد تدخل المبيدات الإسرائيلية لدول الجوار مهربة عبر الحدود و ما يزيد الطين بلة ثقة المزارع العربى بهذه المبيدات و نحن لا ندرى ما مكوناتها و ما مدى خطورتها على التربة و البيئة و تستخدم بكميات كبيرة فى المزارع
تقبل تحياتى
د ربيع