السونة Aelia acuminate
كما توجد الأنواع :
Aelia Syriaca
Aelia viryata
Aelia rostrata
Aelia acuminate
Aelia rostrata
الوصف : الرأس متطاول ولونها أصفر .
العوائل : قمح – شعير – شيلم بصورة رئيسية .
الضرر :
تمتص الحشرة محتويات أنسجة النبات فتضعفه وتفضل الأوراق الغضة . عند تكوّن الحبوب تمتص محتوياتها وهي في طورها اللبني فتؤدي إلى انكماش الحبوب وخفة وزنها وتدني نسبة المادة النشوية فيها وبالتالي عدم صلاحية الطحين الناتج عنها للعجين وصناعة الخبز . وكثيراً ما تؤدي إلى إتلاف كامل المحصول .
دورة الحياة :
أظهرت نتائج الدراسات الحقلية والمختبرية لمجتمع حشرة السونة في شمال سورية معلومات جديدة عن بيئة وحياتية هذه الآفة : بدأت البالغات في الظهور على أطراف حقول القمح المروي بعد انتهاء فترة بياتها الشتوي ( الأسبوع الثالث من آذار ) . وبلغ تعداد حشرة السونة على القمح المروي ذروته في نهاية آذار ( 2 حشرة يافعة بالمتوسط / م2 ) وأخذت الحشرة تظهر في هذا الموعد ( نباتات في طور 3 – 4 أوراق ) 8على أطراف الشعير . امتدت فترة التزاوج في الحقل من الأسبوع الأخير من آذار وحتى نهاية نيسان وبلغ تزاوجها معدلاً أعظمها في الأسبوع الأول م نيسان .
استمرت البالغات في وضع البيض خلال فترة طويلة حيث بدأ جمع البيض من الحقول في الأسبوع الثاني من نيسان واستمرت حتى النصف الثاني من أيار . وكان عدده أعظمياً في الفترة ما بين النصف الثاني من نيسان و الأول من أيار تتراوح معدل خصوبة الأنثى الملقحة من 66 إلى 124 بيضة مع متوسط 91 بيضة / أنثى واختلفت مدة تطور الجنين تبعاً لدرجات الحرارة السائدة . تبقى حوريات العمر الأول بدون تغذية ويشكل مجموعات على الأوراق السفلية الجافة من العائل تتوزع حوريات العمر الثاني على النبات وتفضل التغذية على السنابل وقت الإزهار . تتغذى حوريات العمر الثالث والرابع على القمح بطور النضج اللبني . يسود العمر الخامس على القمح في طور النضج الشمعي العجيني ويستمر حتى الحصاد . سجلت عوائل جبلية جديدة . ( Phalaris spp. Avena spp. Lolium spp. ) تتغذى عليها الحشرة إضافة إلى عائلها المفضل ( القمح ) , تنتهي بالغات العام السابق من وضع البيض و لا يمكن رؤيتها في نهاية أيار حيث يسود العمر الحوري الرابع والخامس . ويبلغ تعداد الحشرة اليافعة ذروته أثناء حصاد القمح (في النصف الأول من حزيران ) . تتسم البالغات في هذه الفترة بسرعة الحركة والانتقال وقدرتها العالية على الطيران ولوحظ أنها تهجر الحقول مبكرة النضج ( الأسبوع الثاني من حزيران ) إلى الحقول المتأخرة النضج ( موعد زراعة ري أي صنف ) وتبين أن للعمرين الحوريين الرابع والخامس القدرة ذاتها على الانتقال إلى الحقول القريبة المتأخرة النضج .
المكافحة :
زراعة الأصناف المبكرة من القمح , زراعة الشعير , الجمع باليد , المكافحة الحيوية حيث وجد أن هناك عدد من الطفيليات تهاجم بيوض هذه الحشرة . حرق النباتات في مناطق بيات الحشرة . استخدام الطرق الكيماوية ولكن مع مراعاة الحذر بذلك .
التعديل الأخير تم بواسطة hosam al-askeri ; 11-05-2011 الساعة 11:32 PM
ننتظر منك اكمال السلسلة اخي ابو حافظ
ولك جزيل الشكر
من أوراق الذرة Rhopalosiphum maidis :
النباتات المضيفة : (الرئيسية ) الذرة الصفراء و الشعير ( البديلة ) القمح والذرة والدخن و قصب السكر و الأرز و البندورة و التبغ بالإضافة إلى بعض الحشائش و الأعشاب الضارة . الأجزاء المتضررة : تتجمع مجموعات المن ذات اللون الأخضر المشوب بالزرقة و المغطى بطبقة شمعية و المنتجة للندوة العسلية بكثافة على الأوراق و الأزهار مما يؤدي إلى تشويه الأوراق و تبرقشها و إعاقة نموها و تصبح بالتالي الأزهار المصابة غير صالحة لعقد الثمار . خصائص الآفة : هذه الآفة خطيرة على نباتات الذرة و الشعير وتشكل خطورة أكبر على النباتات الفتية وهي ناقلة لحوالي عشرة أمراض فيروسية . الإنتشار الجغرافي : تنتشر هذه الآفة في مناطق زراعة الذرة والشعير و الحبوب النجيلية الأخرى في المناطق الشمالية الشرقية من سورية وهي منتشرة في المناطق المعتدلة و الإستوائية في العالم . وصف الحشرة مورفولوجيا : يبلغ طول الحشرة البالغة ( 2 مم ) و هي مجنحة و غير مجنحة و تملك قرني استشعار قصيرين و نتوء قصير في المؤخرة خاص بالإفرازات الشمعية و تستغرق دورة الحياة ( 8 أيام ) في المناطق الحارة و قد يوجد حوالي ( 50 جيل ) في العام . المكافحة : يساعد حرق ما تبقى من الزرع بعد الحصاد مباشرة على مكافحة الآفة و يساعد النمو المنتعش أو الغزير للنباتات على المكافحة عن طريق الطفيليات و المفترسات التي تحد من هخذه الآفة .
من القمح Schizaphis gramanum :
النباتات المضيفة: (الرئيسة)القمح (البديلة)الشوفان والشعيروالذرة وقصب السكر . الاجزاء المتضررة: الاوراق والازهار والسوق مما يؤدي الى اصفرار وتشوه الاوراق وتشوه الحبوب وهي ناقلة للامراض الفيروسية . خصائص الافة: من اكثر الافات ضررا على الحبوب في كندا وامريكا وافريقيا وتنتشر بشكل وبائي عندما يكون الطقس مناسب الانتشار الجغرافي : تنتشر في المناطق العتدلة والحارة وفي سورية موجودة في المناطق الوسطى والشمالية الشرقية خصائص الحشرة مورفولوجيا: تتميز الحشرة بلون اخضر وطول معتدليبلغميلميترالىميليمترين وهي ذات نتوء في الموخرة خاص بالافرزات الشمعية وهي ذات راس اسودوخط اخضر داكن في منتف الظهر. المكافحة: المكافحة الطبيعية لهذه الافة مهمة جدا وناجحة اذا مادعمت بطرق المكافحة الاخرىكاتلاف مساحات من الحبوب والنباتات التلقائية وتصبح المكافحة بالمبيدات عرضية .
من الدراق الأخضر Myzus persicae :
النباتات المضيفة : (الرئيسية ) الدراق ( البديلة ) البطاطا و البندورة و التبغ و الشوندر و الخضار . الأجزاء المتضررة : براعم الأوراق التي تتجعد و تظهر على الأوراق أعراض الأمراض الفيروسية . خصائص الآفة : تصيب عدد كبير من المزروعات و تسبب الضرر عن طريق التغذية أو بواسطة نقل الفيروسات و هي تنقل حوالي (100 ) مرض فيروسي لحوالي ( 30 )عائلة . الإنتشار الجغرافي : تنتشر في المناطق الجنوبية و الوسطى و الغربية في سورية و هي تنتشر عموما في المناطق المعتدلة و الإستوائية في العالم . خصائص الحشرة مورفولوجيا: يبلغ طول الحشرة من (1)مم الىحوالي (2.5)مم وهي خضراء ذات صدر داكن و علامة غامقة على البطن و يبلغ طول قرني الاستشعار ثلثي طول الجسم و نتوء في المؤخرة ومقدمة الرأس مسننة و حادة . المكافحة : لم تثبت المبيدات فعاليتها في السيطرة على انتشار الفيروس عند مكافحة الآفة الناقلة له لذا هناك حاجة للبحث عن طريقة فعالة للمكافحة الفعلية تأخذ بعين الإعتبار خصائص الطفيليات و الحشرات النافعة و النباتات المضيفة .
من الحمضيات الأسود Toxoptera aurantii :
النباتات المضيفة : ( الرئيسية ) الحمضيات (البديلة ) التفاح الإجاص و الشاي و الكاكاو و القهوة و الكولا و المنكا . الأجزاء المتضررة : الأوراق و البراعم النامية حيث تتشوه الأوراق و تنمو العفونة القاتمة المتكونة على الندوة العسلية . خصائص الحشرة مورفولوجيا : يبلغ طول الحشرة البالغة (1.2 ) إلى ( 1.8 ) مم و هي لامعة السواد و تكون إما مجنحة أو غير مجنحة و لديها قرني استشعار قصيرين و تستغرق دورة الحياة ( 6 ) أيام في درجة حرارة ( 25) و تستغرق (20 ) يوم في درجة حرارة ( 15 ) . الإنتشار الجغرافي : واسعة الإنتشار حيث تصيب الحمضيات في الساحل السوري و النباتات داخل البيوت الزجاجية في المناطق الباردة . المكافحة : تتكفل الحشرات و الطفيليات بمكافحة هذه الآفة طبيعيا و يمكن دعم المكافحة بإحاطة جذوع الأشجار أو رشها بمادة لزجة لإبعاد مجموعات النحل عنها .
و نوجز هنا المكافحة بشيء أكثر تفصيلا للآفات السابقة الذكر :
مكافحة المن : إن الضرر المباشر الذي يلحق بالمزروعات من جراء تغذي آفات المن عليها هو فقدان المادة الغذائية و الماء من أنسجة النباتات حيث تكون الإصابة طفيفة في حالات الغزو العادية بينما تؤدي إلى ذبول الأوراق و نقص النشاط لدى المزروعات إذا كانت الآفات المهاجمة كثيرة العدد حيث أن بعض الفصائل تفرز مادة سامة مع لعابها تؤدي إلى تشه الإوراق و إعاقة النمو و هذا ما يؤدي إلى القضاء على براعم أغصان الأشجار في الخوخ و التفاح و النباتات الفتية تكون أكثر عرضة للإصابة كما تؤدي مهاجمة من الحبوب لقرون الحبوب اليانعة إلى تضررها و ضمور النواة و كذلك تغير لون الأوراق و كذلك فإن الندوة العسلية تشكل خطرا لأن العفونة القاتمة تنمو عليه و تصبح قرون الحبوب لزجة مما يجعل عملية الحصاد صعبة . ما يكون خطيرا و إصابة حشرة واحدة بالفيروس كفيل بنقله إلى كافة النباتات مما يجعل عملية المكافحة صعبة جدا باستعمال المبيدات لذلك فإن الوسيلة الوحيدة في محاربة الأمراض الفيروسية هي تهذيب النبات و يمكن إتلاف النباتات البديلة كوسيلة في المكافحة و يمكن حماية مزروعات الحقل من غزوات المن في بداية الأمر بوضع شباك واقية على بعض النباتات كالشتول و يمكن إحاطة المزروعات بسياج عاكس أو بشريط أزرق اللون يردع المن عن الاستقرار على عكس اللون الأصفر الذي يجذب المن إليه . والمكافحة الطبيعية بواسطة الحشرات المفترسة و الطفيليات مهمة جدا و لكن قد يترافق مع انتشار مجموعات المن طوائف من النحل مما يعيق المكافحة الطبيعية للآفة لذا يجب وضع لصاقات لزجة على الأشجار أو رشها بمادة لزجة لمنع وصول النمل . ونظرا لكون حشرات المن صغيرة و طرية الجسد فهي حساسة جدا لتقلبات الطقس إذ يقضي على معظم المجموعات في الأحوال الجوية السيئة وتجرف عن الأشجار عند هطول المطر لهذا السبب تبقى حشرات المن على السطح السفلي للأوراق لذلك ما زال عمال الحدائق يستخدمون غسل الأشجار بالماء و الصابون للتخلص من مجموعات المن و في مايلي قائمة بالتوصيات الأساسية التي ينصح باتباعها عند استعمال المبيدات الكيميائية : ·إجراء غسول شتوية للأشجار المثمرة بزيت القطران لقتل البيوض الموضوعة شتاء ·معاملة البذور بمبيدات مثل المينا زون لحماية النباتات الصغيرة التي تكون أكثر عرضة للخطر . ·رش حبيبات المبيدات مثل الآلديكارب و الديسلفوتون و الفورات وقت نثر البذور أو رشها على النباتات الفتية . ·رش الأوراق أو التربة بمبيدات الديمثوات و الديميتون ميثيل و المينازون أو رش الأوراق بمركبات حبيبية خاصة تستقر على الأوراق . ·رش الأوراق بمبيدات تلامسها وتحتك بها مثل المالاثيون و الدلتا مثرين و البيرميكارب و يجب رش أسفل الأوراق حيث تقبع الآفة للحصول على نتيجة فعالة . ·يوجد الآن مادة فطرية جرثومية فعالة لمكافحة المن داخل البيوت الزجاجية و هي Verticillium lecanii و تكون ذات فعالية عالية عندما تكون نسبة الرطوبة (85% ) مع درجة حرارة تزيد عن ( 5 ) مئوية لذلك فهي تصلح للاستعمال على المزروعات المحمية .
المراجع : د .دنيس هيل (موسوعة الآفات الزراعية – انتشارها و طرق مكافحتها)
د.نوال عبد القادر كعكة(المكافحة الحيوية)
(المرشد العلمي في الآفات الزراعية
الدودة القارضة Agrotis ipsilon
Or:lepidoptera
Fa: Noctuidae
الإسم الشائع : الدودة القارضة ( الزلقة ) السوداء ( العشب السيفي الداكن
الفصيلة : نوكتويدا ( الليليات )
مناطق الإنتشار :هي آفة عالمية الإنتشار كليا" ولكنها غائبة حتى الآن عن قلة من المناطق الإستوائية أي جنوب الهند ومعظم مناطق البرازيل , وقد سجل وجود ستة أصناف أخرى من أغروتيس وإثني عشر صنفا" من يوكسوا في كندا والولايات المتحدةالنباتات المضيفة : تهاجم الدودة القارضة والقارتة كلا" من النباتات الصغيرة والنباتات النامية وخاصة الصليبيات والخس والتبغ والبطاطا و الحبوب أحيانا" بما فيها الأرز وهي تقتصر على النباتات العشبية غالبا".الأجزاء المتضررة : هي دودة قارضة نموذجية تغتذي يرقاتها الصغيرة على أوراق النباتات بينما تغتذي أساريعها الكبيرة على جذوع النباتات وجذورها ودرناتها الموجودة تحت التربة أما الأضرار فوق سطح التربة فتحصل ليلا" فقطخصائص الآفة : هي آفة متوفرة بكثرة وعالمية الإنتشار كليا" تتفاوت أضرارها بالنسبة إلى نباتات كثيرة متنوعة في أنحاء مختلفة من العالم وقد يواجه الزراعيون أحيانا" بما يسمى معضلة الدودة القارضة دون أن يتمكنوا أن يتعرفوا إلى أصنافها المختلفة
دورة الحياة : تضع كل أنثى حوالي ألف وثمانمائة بيضة بالقرب من قواعد النباتات وهذه البيوض صغيرة الحجم مخروطية الشكل ومضلعة قليلا" وتكون صفراء اللون ثم تتحول إلى اللون البني الأميل إلى الرمادي ويتم تفريخها خلال أربعة إلى تسعة أيام من شهر تموز /يوليو إلى شهر إيلول / سبتمبر
وتكون اليرقات رمادية اللون أميل إلى البني ذات خطوط جانبية قاتمة وخط رمادي شاحب عند منتصف الظهر على طول الجسم وتتميز بكبسولة قاتمة اللون ذات يقعتين بيضاوين وللأساريع مظهر قاتم اللون وزلق عموما" ويبلغ طولها عند اكتمال نموها ثلاثين إلى أربعين ميلمترا" وتستغرق فترة نموها مابين ثمانية وعشرين إلى أربعة وثلاثين يوما" في الأجواء الدافئةوفي المناطق المعتدلة تقضي اليرقات الشتاء في هذا الطور وتدخل طور الخادرة في الربيع وهي تغتذي جماعيا" على الأوراق في الطورين الأولين ولكنها تصبح منفردة في الطور الثالث وتتحول إلى دودة قارضةوالحشرة البالغة عثة كبيرة رمادية اللون ذات نقوش مميزة على الأجنحة الأماميةويبلغ أمتداد أجنحتها أربعين إلى خمسة وخمسين ميلمترا" , أما الأجنحة الخلفية فهي شاحبة اللون ويغلب عليها اللون الأبيض تقريبا" لدى الذكور , يتوالد جيل واحد من هذا الصنف في المناطق المعتدلة بينما قد يتوالد أربعة أو خمسة أجيال أو أكثر في المناطق الدافئة وتكتمل دورة الحياة خلال أثنين وثلاثين يوما" في حرارة 30 درجة مئوية بينما تكمل خلال واحد وأربعين يوما" في حرارة 26 درجة مئوية وسبعة وستين يوما" في حرارة 20 درجة مئوية .
- فصيلة نطاطات الورق (الجاسيدات) : cicadellidaeأولاً:جاسيد القطن : Emposca lybica
الانتشار:
تنتشر هذه الحشرة في أفريقيا والجزيرة العربية واسبانيا وسورية وفلسطين،وهي خطرة على القطن في السودان .العوائل:متعددة العوائل منها:قطن ، خضار (بامياء، فاصولياء، بندورة .....) ،عنبوصف الحشرة:الكاملة: لونها اخضر فاتح،الأجنحة أطول من البطن وتكون الأمامية خضراء والخلفية شفافة،طولها3-3.5 مم.الحورية: تكون بيضاء في الأطوار الأولى وخضراء في الأطوار الأخيرة.الضرر وأعراض الإصابة:
تتغذى الحورية والحشرة الكاملة بامتصاص العصارةالنباتية من السطح السفلي للأوراق والأزهار والثمار
وتظهر الإصابة على بقع صفراء على الأوراق ثم تتحول للبني كما تتجعد حواف الأوراق،وتسببتساقط الأزهار وجفاف البراعم الزهرية وتساقط الثمار الصغيرة،كما تنقل فيروس الموزاييك
دورة الحياة:
تضع الأنثى البيض بمعدل 50-60 بيضة ولا تضع الأنثى البيض على حرارة أقل من 15م.وتكون البيوض مغروسة في النسيج النباتي.تفقس البيوض خلال 10 يوم وتصل الحورية إلى طور الكاملة خلال أسبوعين ثم يبدأ التزاوج وتضع الأنثى البيض بعد عدة أيام من خروج الكاملة.تعيش الكاملة في الصيف لمدة 2 أسبوع وفي الشتاء 2 شهر.طرق المكافحة:غالبا هذه الحشرة لا تسبب أضرار اقتصادية وفي حال وجودها بأعداد كثيرة وسببت أضرار اقتصادية ينصح بما يلي :·التسميد المتوازن وخاصة بالنسبة للازوت لان نسبة الإصابة تزداد بزيادة السماد الازوتي.·الاعتدال بالري لكي لا يتجه النبات للنمو الخضري وبالتالي زيادة الإصابةالرش بأحد المبيدات التالية : دايمثوات ( روغور ) ،مالاثيون
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~
المفضلات